أن تسميتها بألمرجعيات تعظيم لها لا مبرر له ولا يعكس واقعا أخلاقيا يقف بألضد دوما من ألفساد وألظلم, بل بألعكس أثبتت هي في هذه ألأيام ومن قبل أنها ليست ألا بضاعة سوق كغيرها من ألبضاعات, فهي لم تشترك في ألمضاهرات ألمعادية للفساد ولم تحث أتباعها على فعل هذا, بل بألعكس هن هذا للبعض منها. أن ألمرجعية ألأولى وألأخيرة هي صوت ألشعب ألناصر للحق و ألعدل, وليس هنالك مرجعية أعلى من هذا ألصوت أبدا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مواقف المرجعية في العراق .. إعلانات مدفوعة الثمن / بركات محي الدين
|