شكراً نارت على هذه الأمنيات و التطلعات .. فعلاً لمن المستحيل تقريباً و أشدد على تقريباً أن يصدر هكذا كلام من رجل عاش في الشرق الأوسط و ترعرع هناك.. لكم جلست مع رجال بكافة ثقافاتهم و مستوياتهم و إيدولوجياتهم إلا أن الذكورية كانت تتحسس طريقها من تحت جلودهم في هكذا مواقف .. اللعنة وكل اللعنة على الثقافات التي يحملها البشر إن لم يكن على رأسها الإنسان أولاً وتساوي بين االبشر بمختلف ألوانهم و أطيافهم و أجناسهم ككل .. شكراً على إنسانيتك نارت.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نريد رئيسنا القادم سيدة / نارت اسماعيل
|