البرجوازية في لبنان والعراق تروج أمامنا الآن لهدا الخطاب العنصري الرجعي لكي تغطي عن ارتمائها في أحضان الامبريالية والصهيونية وكدلك تفعل برجوازيتنا العميلة. في الختام ارى أن المشكل ليس فيما قرأته في المقال بل في العين التي بها تقرأه وهي عين البرجوازية عربها أومازيغها فهم في الخيانة سواء.لك مني تحية وأرجو أن تعيد قراءة المقال على ضوء الملاحظات السابقة .حاول اقتناء مفردات أحسن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انهيار الديكتاتور...ومهام الثوريين ............ تحية لشعب تونس من ماركسي لينيني مغربي / رفيق عبد الكريم الخطابي
|