قبل قليل قرأت المعايدة التي توجهت بها إلى الإخوة المسيحيين , ألم تسمع صوتي أنادي عليك من الطائرة وأنا أحوم فوق دمشق وأرسل التحية لكم ؟ كنت أعلم مسبقاً أنه لن تتاح لي فرصة التواصل مع أهل الحوار للحجب المفروض على الموقع , متأسفة يا أستاذنا العزيز . عودتي كانت منذ أيام , ألمني الوضع في البلد , فقد شعرت أن الفقر قد ازداد والآلام استفحلت . أشكرك من كل قلبي عل التهنئة , وأرجو لك الصحة التي ستجلب لك السعادة بكل وجوهها , وكل عام وأنت وأحبابك بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تكاثروا ... وان الله يرزقهم ، والقافلة تسير ...؟ / مصطفى حقي
|