أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ممنوع الكحلة.. ممنوع الديرم.. ممنوع الباروكة* / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - شكرا لك ايها الشمري - محمد الرديني










شكرا لك ايها الشمري - محمد الرديني

- شكرا لك ايها الشمري
العدد: 209542
محمد الرديني 2011 / 1 / 22 - 02:23
التحكم: الحوار المتمدن

كلما انتهي من كتابة موضوع اقول (عين الحسود بيها عود) بس اعتقد ماعاد هذا المثل يفيد فكرت بسلسلة مربوط بها حدوة حصان او راس طفل غزال محنط
بس المشكلة لازم اروح الى افريقيا حتى اشتريها
الانكى من ذلك ياشمري طلعت فتوى قبل يومين من حثالات رجال الفتاوى في السعودية تفيد بلزوم اطاعة الحاكم لانه خليفة الله في الارض ولايجوز عصيانه الا بعد موته... تصور
شكرا لك على كل حال ومازالت الجعبة تحوي الكثير
سلمت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ممنوع الكحلة.. ممنوع الديرم.. ممنوع الباروكة* / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ممنوع الكحلة.. ممنوع الديرم.. ممنوع الباروكة* / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - شكرا لك ايها الشمري - محمد الرديني