عند النظر إلى تصفيات الأقليات السكانية في أي بلد شوقي أوسطي وقع تحت رحمة الفكر البدوي نصل إلى نتيجة واحدة، قلمات تم اختزال واحدة من الاقليات، ازدادت أوضاع البلاد والمجتمع سوء. ماذا حصل بعد تصفية اليهود في الخمسينات، ماذا حصل بعد تهجير التبعيات، ومذابح الايزيدية المسيحية والصابئة وانزياحات ما تبقى أو أتيح له باب الهروب من الفردوس. وما يحدث اليوم ينبئ بصورة غد التي لن تسر أحدا. ما احوجنا للعقل والمحبة لكي نفهم الحياة تحية للكاتب والمترجم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مذبحة الأقليات في العراق! / عبدالوهاب حميد رشيد
|