كانت هذه نقاط هامة لا تعني أنني ضد الموضوع الذي فيه الكثير من الواقعية لكن بالنسبة للإقصائية والتى هي سمة أكثر مثقفينا أقول أن المجتمع يقوم بكل فئاته مهما أختلفنا معها ورغم أنني من أول من لا يرحبون بما يسمى إسلاميين في المشهد السياسي لكن لا أقصيهم ففي إقصائهم إهدار لحقوقهم وغطاء ودعم لخصومهم بكل علاتهم كما أنني لا أراهم بهذه القوة والفزاعة التى تجعلنا نرضى بالهوان على وجودهم حتى لو جاءوا بالصناديق الإنتخابية فهل وضحت رؤية الإقصائية عندك على سبيل المثال ؟ تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إذا الشعب يوما أراد الموت .. فلابد أن يستجيب القدر / عمرو اسماعيل
|