أتباع الأنبياء صنفان كما كان ولدي آدم من آمن بالقتل وسيلة لحل المشاكل ومن آمن بالحوار واحترام العقل ومن آمن بالقتل تسمى بصهيون أو غير ذلك فهو على دين قابيل القاتل
تحية لموقع الحوار المتمدن بتحمل الشارع العربي بكل ما حمل من ترهات وسخف وعنف وهجوم وضلال سياسي وأخطاء علمية..
وما أرجوه من موقع الحوار المتمدن أن ينشر الصفحات الموسعة للإجابة فالظلام طام، والجهل مستفحل، والتعصب دموي، والإرهاب دين الجميع إلا من رحم؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خالص جلبي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: ثقافة السلم و اللاعنف، الأديان والعلمانية / خالص جلبي
|