احيي السيدة ختام الدراجي.. فمن خلال كلماتها المعبرة الساخرة اشعر مدى الالم الذي تستشعره ازاء الكوارث وتقصير المسئولين وانتشار الفساد الاداري، ومصيبة الكهرباء الازليةالتي بالرغم من صرف مبالغ طائلة ومليارات هائلة مازالت اسوأ من كل المراحل.. بالرغم من بعض الدول بمثل تلك المبالغ انشأت ملاعب ومؤسسات ومحطات كهرباء ضخمة! وهذا الالم ربما جعل الكاتبة تسطر المها بشكل ساخر لعل صوتها يصل لضمائر مازالت نائمة.. احييك اخت ختام ودمت عراقية اصيلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في خبر كان !!!!!! / ختام الدراجي
|