من السهل جدآ على أي كاتب أن يدعي أنه يكتب ويحلل وفقآ لمعطيات المادية التاريخية .. لكن بقراءة موضوعية للموضوع تكتشف أن الكاتب أبعد ما يكون عن الفهم الماركسي فهو يخلط الحابل بالنابل معتمدآ احيانآ على ويلسون وبيكون ومدارس الاستقراء الوضعي وخاصة أثناء بحثه في مسألة الجنس , انه لاينشد القراءة الموضوعية للمسألة بقدر ما يبدو متحاملآ على بعض شخوص من يعتبر ناقدآ للدين .. نحن بأمس الحاجة لهم في زمن العهر الثقافي هذا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -4- / وليد مهدي
|