استاذنا الكبير حاشاك من الخرف ،وما قلته عين الحكمة والصواب
ولكن المشكلة تكمن في ان التطرف يسري كالنار في الهشيم لا يتوقف عند حد وان لم يجد المتطرفون اي نص يستندون اليه فسوف يفسرون نصوصا اخرى على هواهم
كما ان السلطة السياسية في معظم البلاد الاسلامية تجد في هذه النصوص ايضا سندا ودعما لاستمرارية وجودها وتجد في حيرتنا وحزننا ويأسنا الشديد افضل إلهاء وانشغال وهموم تمنعنا من المطالبة بحقوقنا البسيطة
دمت استاذنا بكل خير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اذا انتفت العلة .. انتفي الحكم !!! / عمرو اسماعيل
|