أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -3- / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - ذكرني... - عذري مازغ










ذكرني... - عذري مازغ

- ذكرني...
العدد: 203498
عذري مازغ 2011 / 1 / 6 - 20:47
التحكم: الحوار المتمدن

ذكرني القسم الرابع من القصة التي تركتها وراءك لمقولة في فلسفة التصوف، ربما هي لابن عربي، تماهي تقريبا القصة التي اوردتها، وهي تقول: عندما أراد الله ان يتجلى له حب آدم له خلق له من ضلعه حواه وكان حبه لحواء تجليا لحبه لله نفسه، وطبعا فالتجريد الصوفي رفع مستوى الذات الإنسان إلى مستوى الذات الله سواء من خلال ذاته المنشقة آدم / حواء أو من خلال توحدها أو تأليهها تجليا لحب الذت لذاتها من خلال ذاتها
أعتذر عن ذكر المرجع الذي هو غالبا لابن عربي
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -3- / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عيد القيامة المجيد ودولة السلفيين / مدحت قلادة
- تغير المناخ يحدث في حدوث -موجات باردة- بحرية أيضا، مما يؤدي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- الاتهامات المعلبة وتأثيراتها / أمينة بيجو
- عدّاء المسافات...البروفيسور -عدنان البرش- / بديعة النعيمي
- سيمفونية الوجع الإنساني المشترك- غناء الذات الشاعرة على أنغا ... / كريم عبدالله
- رواية -راكب الريح- والتّألّق في إبداع يحيى يخلف / نبيه القاسم


المزيد..... - كاميرا ترصد مشهدًا طريفًا لأسد جبلي وهو يستريح على أرجوحة شب ...
- فيديو يظهر إعصارا مدمرا يسحق منزلًا في تكساس.. شاهد ما حدث ل ...
- شاهد.. رد فعل طفلة مصابة بالسرطان عند سماع أغنية مخصصة لها
- نتنياهو: قررنا إغلاق قناة الجزيرة الإخبارية في إسرائيل
- دورة مدريد.. شفيونتيك تنقذ ثلاث كرات وتثأر من سابالينكا لتتو ...
- البطريرك كيريل يهنئ الرئيس بوتين بعيد الفصح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -3- / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - ذكرني... - عذري مازغ