ذكرني القسم الرابع من القصة التي تركتها وراءك لمقولة في فلسفة التصوف، ربما هي لابن عربي، تماهي تقريبا القصة التي اوردتها، وهي تقول: عندما أراد الله ان يتجلى له حب آدم له خلق له من ضلعه حواه وكان حبه لحواء تجليا لحبه لله نفسه، وطبعا فالتجريد الصوفي رفع مستوى الذات الإنسان إلى مستوى الذات الله سواء من خلال ذاته المنشقة آدم / حواء أو من خلال توحدها أو تأليهها تجليا لحب الذت لذاتها من خلال ذاتها أعتذر عن ذكر المرجع الذي هو غالبا لابن عربي تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -3- / وليد مهدي
|