الكاتبة تقوم بطرح إشكالية ثقافية حضارية في غاية الأهمية ومداخلتي هي الغرب المسيحي إستطاع الأخذ بمحتويات الفلاسفة والسير بهدايا عصارة أفكارهم إيا إن كانت إنتماءاتهم العقائدية وقد تم ذلك في مواجهة سلطة كهنوتية متسلطة ورجعية..!! أما في بلاد الإسلام وبرغم ما يدعونه حماة العقيدة الإسلامية عن السماحة؟؟ والصلاحية؟؟ لكل زمان ومكان...!!! لم تستطع أن تأخذ حتي عن فلاسفتها المحدثين و الضليعين في دراساتهم لكتاب وعقيدة الإسلام...!!! أين يكمن الخلل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا تأتِ الآن، فلسْنا أهلاً لك! / فاطمة ناعوت
|