إن وصف الموقف المصري بالتصاغر ، هو تصاغر أمام النظام السوري لإرضائه باسم التظاهر بالحكمة التي تتفه حقيقة ما يجري إلى حدود قضائية، حيث تتجاهل حقيقة الدور الإيراني والسوري وحزب الله كمخلب ايراني سوري طائفي للنييل من مهابة مصر ومكانتها من خلال احراجها بالاعيبهم الكاذبة والدنيئة بالمقدس الفلسطيني والدم الفلسطيني في خدمة الاستبداد السوري- الايراني الذي يقوم الكاتب باسقاطه على النظام المصري الذي تفصله حقبة مدنية ثقافية عن النظامين الطائفيين -السوري والايراني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من يصغر مصر الكبيرة؟ / ياسين الحاج صالح
|