عندما يتعلق الامر بفلسطين فالسيد أديب يستعمل مصطلحات -الشعب الفلسطيني- الذي يقاوم - العنصرية الصهيونية والامبريالية-،اما عندما يتعلق الامر بالامازيغ فهو يتحاشى حتى ان يطلق عليهم وصفة شعب ويدرجهم في خانة الحركات الشوفينية التي تعرقل مشروعه الاممي الموهوم.سؤالي هو لماذا هذا الفرق،الا يقاوم هذا الشعب الامازيغي هو ايضا العنصرية العروبية والتسلط الهيمني على ثرواته ومقدراته ام ثمة قاعدة اخرى للتصنيف غابت عني؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبد السلام أديب في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الصراع الطبقي والنضال اليساري الميداني في المغرب. / عبد السلام أديب
|