أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البنطلون الذي وصل للخيمة / شوقية عروق منصور - أرشيف التعليقات - مقارنة - مارا الصفار










مقارنة - مارا الصفار

- مقارنة
العدد: 197086
مارا الصفار 2010 / 12 / 21 - 11:11
التحكم: الحوار المتمدن

اختي شوقية
هل تريدين مقارنة المجاعات المتأصلة والحرب في دارفور واغتصاب النساء هناك ومشكلة جنوب السودان وانعدام فرص العمل وهجرة الكفاءات من العقول السودانية وووو غيرها من المشاكل في السودان
مع ارتداء البنطلون ؟؟؟

البنطلون بدعة من الغرب الكافر لا نريد لبناتنا ان تقتدي به
فهو يقسم الساقين بشكل واضح وسافر
وربما يؤدي تدريجيا الى الانسياق وراء الرغبة الجنسية
فيجب ان تجلد عليه المرأة - لان الرغبة الجنسية من حق الرجل فقط

اما المشاكل اعلاه
فهي ابتلاء من رب العالمين ليرى قدرتنا على التحمل
وقوة ايماننا
وليس لنا استطاعة على تغييرها - فهذا قدرنا الازلي الابدي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البنطلون الذي وصل للخيمة / شوقية عروق منصور




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البنطلون الذي وصل للخيمة / شوقية عروق منصور - أرشيف التعليقات - مقارنة - مارا الصفار