اللذين قتلوا في مدينة الثورة هم ليسوا من المثليين جنسيا... هذا خطأ فادح وقع به كل الناس وهي كذبة كبرى اطلقها الظلاميون الاسلامويون ضد مجموعة من الشباب اللذين انفتحوا على العالم باسلوب بسيط من خلال الرقص و الموضة وتسريحة الرأس والانترنتيت..وارتداء الحلي.. حالهم حال اي شباب في العالم..وهذا يشكل تهديدا للبنى الدينية المتخلفة ..يريدون منهم البكاء واالطم . ماحدث في مدينة الثورة هو ازدواجية السلطة حيث ان الميليشيات المسلحة الدينية هي التي تحكم الشارع.....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ظاهرة قتل الشباب بحجة المثلية / حمزه الجناحي
|