الأخ يوسف يعقوب وكم أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي لقد بينا طبيعة هؤلاء والمستقبل الزاهي الذي ينتظر العراقيين في ظل حكمهم الكريم ولكن ما من سميع وها هي الأيام تثبت وتكشف صحة ما قلنا فما العمل هل نسكت أم نقول الحقيقة وهل هناك من يسمع الحقيقة أو يسير خلفاها أم أن الأمور سائرة بهذا الطريق وأن القيادة السياسية للحزب والثورة سنتذوق مرارتها لعقود قادمة ..لعل الناس تعي وتحاول التغيير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شمر بخير ما يعوزها غير الخام والطعام / محمد علي محيي الدين
|