رأيي أخى محمد أن نقد النصوص التي بين أيدينا أجدى لمخاطبة جمهور المتعلمين المسلمين، ليس لأن ما يكتبه نادر غير ذي قيمة علمية، بل لأن محنتنا هي أساسا مع إيمان الناس بهذه النصوص واستعدادهم المرضي للموت والفناء من أجلهاخ. فبحكم مهنتي في التعليم لاحظت أن نقد الدين الإسلامي من خلال نصوص يمهد أكثر لقبول النظريات العلمية حول منشأ الكون والطبيعة والدين. شخصيا بدأت من المعتزلة قبل أن أعرف الداروينية والفرويدية والماركسية، بل شجعني الفكر المعتزلي على التفتح على الفكر العلمي الحديث. طريقتا نادر قريط ووفاء سلطان متكاملتان في نظري. خالص تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المنهج، العقيدة والإختلاف في معركة النجار-قريط / محمد أبو هزاع هواش
|