عندما تطهر الدول العربية نفسها من جميع الاديان الاخرى ، و تصبح العالم العربي نقيا وشريفا اسلاميا فاشيا كما الحال في الغضب {العرب} ، حينئذ يتوجه أنضارهم لتعقيم الأنسانية من أنسانيتها و تفعيلها الى بودقة الموت الحتمي ، بالطبع جميع العالم يجب يرعب و يخاف هؤلاء الحفات في الفكر والمعرفة الأنسانية لكي ينتصروا، الزمان كفيل بحل فاشية الأسلام كما فعل ب هتلر و استالين و ماو و ريگان !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القضية القبطية ... بين واقع مصر الإسلامية ... و مطالب المسيحيين بالمساواة الدستورية / أسعد أسعد
|