أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أفكاراياد جمال الدين بين الاسلام ،الدولة والشريعة / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - تصحيح تعليق رقم 3 - تي خوري










تصحيح تعليق رقم 3 - تي خوري

- تصحيح تعليق رقم 3
العدد: 187915
تي خوري 2010 / 11 / 24 - 20:14
التحكم: الحوار المتمدن

ورد في تعليقي رقم 3 خطئا , حيث وضعت كلمة المسيحية بدل المسيحيين وبذلك تصبح الجملة: وهو ان المسيحيون نجحوا بفصل الدين عن الدولة وبنوا اوطانهم على اساس المواطنة ووصلت بلادهم الى قمة الرقي والحداثة والتطور والازدهار...
واشكر الصديقين العزيزين عبدالقادر انيس ومحمد البدري لتنبيهي لهذا الخطأ.

تحياتي للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أفكاراياد جمال الدين بين الاسلام ،الدولة والشريعة / صباح ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دبابيس -بن غفير- رموز لتبرير الانتقام / بديعة النعيمي
- اللاجئون الرقميون: سياسات الهوية في عالم الميتافيرس بعيد عن ... / حيدر صادق صاحب
- -قراءة في رواية حيث تحلم الذئاب - تأنيب الضمير والندم على قر ... / فرح تركي
- الكرم الخفي للروائي سي. إس. لويس.. / عباس موسى الكعبي
- الطيب صالح وقصة ذاك الصومالي / عبد المنعم عجب الفَيا
- الوثيقة الثالثة: تشخيصُ السيادة والدين والطبقة في عراق ما بع ... / علي طبله


المزيد..... - 8 ساعات من النوم غير ضرورية ربما.. ما مدة النوم المثالية لك؟ ...
- السعودية.. الداخلية تُعلن إعدام مصري -تعزيرًا- وتكشف عن اسمه ...
- ترتيب الجناة الرئيسيين خلف مقتل 67 إعلاميا وفقا لمراسلون بلا ...
- بزشكيان يؤكد اتخاذ الاجراءات لتطوير العلاقات التجارية مع كاز ...
- تدفق الاستثمارات الآسيوية نحو سندات وقروض الخليج في ظل تباطؤ ...
- تذبذب أسعار الذهب وسط ترقب لبيانات اقتصادية أمريكية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أفكاراياد جمال الدين بين الاسلام ،الدولة والشريعة / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - تصحيح تعليق رقم 3 - تي خوري