أحزاب اليسار الماركسي العربي في أزمة،وهي لم تقم من هذه الأزمة حتى الآن،وهذا مشروط بمراجعتها لتجربتها في شقها السوفياتي ،وفي الشق المتعلق بتجربتها المحلية،ثم إن قيامها بدور في التطور المستقبلي مرهون أيضاً بمدى قدرتها على تكييف أدواتها المعرفية لمقاربة التطورات العالمية-الاقليمية-المحلية وتحويل هذا إلى رؤية وبرنامج سياسيين. دخول منطقة الشرق الأوسط في مرحلة الإحتلالات،منذ2001في أفغانستان ثم عراق2003،تطرح مدى أولوية الوطني في ثالوث(الوطني- الديمقراطي-الاقتصادي الاجتماعي).
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد سيد رصاص في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التنمية والاحتلال, الاحزاب الشيوعية في العالم العربي / محمد سيد رصاص
|