لم أدعىإلى ماسمي ب-اللقاء اليساري العربي-في بيروت. لو دعيت كنت سأقول الرأي التالي: هذا اللقاء بطريقة تنظيمه والمعايير التي تحكمت بالدعوات تذكر بأيام السوفيات،في دعوة الأحزاب والشخصيات،وفي طريقة الإقصاءات والإستبعادات أيضاً. لم تحصل مراجعة في المؤتمر ،أوبوادر لها،عند تيار خارج من هزيمة كونية شاملة في عام1991:هل يدل هذا على تكلس في التفكير،أم على مكابرة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد سيد رصاص في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التنمية والاحتلال, الاحزاب الشيوعية في العالم العربي / محمد سيد رصاص
|