أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا فشل الشيوعيون العرب (1) / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - شكرا عزيزي ابراهيم - احمد الجعافرة










شكرا عزيزي ابراهيم - احمد الجعافرة

- شكرا عزيزي ابراهيم
العدد: 18649
احمد الجعافرة 2009 / 4 / 15 - 21:10
التحكم: الحوار المتمدن

احسنت ايه المناضل العظيم في تشخيصك لواقع الاحزاب الشيوعيه في عالمنا المسمى عربيا
تلك الاحزاب التي افلست تماما ولم يعد امامها سوى التحالف مع الاخوان المسلمين والبعثيين كما هو حاصل في اردننا العزيز حيث يشكل الحزب الشيوعي الاردني تحالف مع الاخوان ومع البعثيين العراقي والسوري فيما يسمى زورا وبهتاناصا بأحزاب المعارضه في الاردن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا فشل الشيوعيون العرب (1) / ابراهيم علاء الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 1. السلام، الحياة، الانتقال: مدخل ماركسي لفهم أوهام الإصلاح ... / عماد حسب الرسول الطيب
- إعلان نيويورك يشكل نقطة تحول في مسار الصراع / سري القدوة
- فصل جديد من الحرب الكلامية بين قادة حزبيين بينهم زعيم نقابي / أحمد رباص
- قراءة أدبية في نصوص – تانكا 1 ، 2 للأديبة فاطمة الفلاحي بقلم ... / فاطمة الفلاحي
- -الهيمنة الثقافية في العالم العربي: مقاربة ماركسية- / سامر بن عبد السلام
- هواجس وجودية / عذري مازغ


المزيد..... - لحظة لا تُصدّق.. شخص مطلوب يظهر أمام كاميرا بث مباشر والمراس ...
- بعد تلقي هزيمة جديدة.. هل يخشى مدرب مانشستر يونايتد الإقالة؟ ...
- بعد مرور عام على اغتياله من هو حسن نصرالله أمين عام حزب الله ...
- اللجنة التنفيذية لاتحاد غرب آسيا تدعو لوقف انتهاكات الاحتلال ...
- من الصداع النصفى إلى الإصابة بالكدمات: 6 علامات تشير إلى وجو ...
- ترامب يأمر بنشر -كل القوات المسلحة الضرورية- في بورتلاند ويج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا فشل الشيوعيون العرب (1) / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - شكرا عزيزي ابراهيم - احمد الجعافرة