ليست هنالك حل سوى الحكم الحديدي من قبل {أستالين دارويني} في 56 دولة أسلامية موجودة في العالم الحالي !! هذه الدول ليست بامكنها صنع الساعة الكبيرة على قمة معبدهم {الكعبة} ! حيث كلفوا (الكفار الزنادقة المتأخرون أخلاقيا ودينيا عن المسلمين ) الألمان و السويسريون كلّفوا بصناعتها ! والله عار علينا، لو لم تكن هنالك الپترولدولار لما وجدت للأسلام أو العرب محلّا في الأعراب الكوني ، هذا وشكرا للدكتور النجار .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إصلاح الإسلام 1 .... تعقيباً على الأستاذ العفيف الأخضر / كامل النجار
|