ولكن المشكلة أن بنغلاديش وباكستان وإندونيسيا كلها تعتمد على السعودية في الصرف على المدارس الدينية وحتى المدارس الحكومية الرسمية. فالأمل حتى في إنقاذ أطفال المستقبل ضئيل جداً. وما يزيد الطين بله أنه في حين ظهر في تركيا ديكتاتور مثل كمال أتاتورك فرض العلمانية على الدولة، يظهر عندنا ديكتاتوريون يفرضون الإسلام على العلمانية مثل ضياء الحق في باكستان (ضياع الحق) ومثل البشير في السودان وشبيا الإسلام في الصومال المستقبل يا صديقي مظلم جداً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخوف والجهل هما حجر الأساس / كامل النجار
|