هناك خطوط حمراء يجب ان نقف عندها والا سنجلب لانفسنا الكراهية ونفقد الكثير مما نريد قوله واعتقد انك تتفق معي ان اللبيب تكفيه الاشارة ويكفيني ان اهلنا في العراق يعرفون ماقصدت وفي هذا مايكفي الان فلست طامحا لاكثر من ذلك في مقالات سابقة كانت بعض التعليقات قاسية جدا واتضح لي ان اصحابها لم يقرأوا الا العناوين وهذه طامة كبرى فدعنا الان نتقد خطوة خطوة ونأخذ بايدي هؤلاء الذين صمّت الغشاوة على اعينهم فلم يعودوا يبصروا شيئا شكرا لك واتمنى ان اتخلص من الالغاز لاحقا سلمت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قتال الديكة وكشف السر الغامض / محمد الرديني
|