عزيزي عدلي كما تكرمت، فإن مسألة الروح في الإسلام مسألة هايصة. ما هذه الروح التي ينفخها جبريل أو الله نفسه في فرج مريم العذراء. ويبدو أن كل النفخ يحدث عن طريق الفرج لأن الله يرسل الملك في اليوم الأربعين من خلق الجنين ليدخل عن طريق الفرج إلى رحم المرأة لينفخ الروح في الجنين إذا كان العذاب في جهنم للروح، فليفرح المسلمون لأنه ليس هناك روح وإذا كان العذاب للجسد فلن يستطيع الإله ترميم جسد واحد تحلل إلى أملاح وتغذت عليه الأشجار والنباتات. والنتيجة أنه ليس هناك أي عذاب، لا للروح ولا للجسد تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخوف والجهل هما حجر الأساس / كامل النجار
|