لان العروبة والاسلام لم يحققا اي تقدم ولم يحميا الحقوق الطبيعية للفرد ولانهما مارسا كال انواع القمع بابشع مما مارسه الاستعمار القديم فان من حق البشر البحث عن جذورهم تخلصا من العروبة والاسلام تحررا من الهيمنة التي اعتقدوا يوما انها سبيلا للتحرر. فالجزائر تبنت العروبة وبالتالي الاسلام املا في التخلص من الاستعمار الفرنسين فهل حققت لها العروبة او الاسلام شيئا؟ انه سؤال نجد اجابته في الحركة الامازيغية الان. نفس الامر في العراق وفي اليمن وفي مصر فكل هوية اعمق من العروبة ومن الاسلام هي حق طبيعي للبشر اصحابها. تحياتي وشكرا لمقالك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تعادي تيارات العروبة و الاسلام السياسي علمانية الحركة الامازيغية؟ / المهدي مالك
|