أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شياطين بلباس رجال الدين / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 181890
محمد علي محيي الدين 2010 / 11 / 9 - 10:08
التحكم: الحوار المتمدن


الأخ علي الشمري
ما يحدث بأسم الدين سيكون له تأثيره المستقبلي على الدين ذاته لذلك على المرجعيات الدينية بمختلف تلاوينها الأعلان عن مواقفها بشكل صريح وواضح ومحاربة هذه التوجهات المسيئة للدين بكل السبل والوسائل بما فيها البراءة منهم والا فان هذه المرجعيات تتحمل وزر سكوتها عن الجرائم التي ترتكب باسم الدين وتنعكس سلبا عليه أما أستجابة الدعاء فالمثل يقول لو من حرة طاهرة أو ...واتمنى أن تكون أدعيتنا من الأولى لنتخلص من كوابيس التطرف الديني بالدعاء أو بالعمل الجاد والمخلص وازاحة الاقنعة عن الوجوه الكالحة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شياطين بلباس رجال الدين / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المناضل الأممي جورج إبراهيم عبد الله: أيقونة النضال الأممي  ... / عاطف زيد الكيلاني
- من شب على شيء شاب عليه ..! / رزكار نوري شاويس
- حين رفعت المرأة سيفها على الرجل… فمزّقت قلبها / الشهبي أحمد
- ممر داوود، تفكيك سوريا خدمةً لإسرائيل الكبرى!! / حسين علي محمود
- الكاظمية في ذاكرة نزار باقر الحسني / محمد السيد محسن
- الدولار مقابل اليورو - ترجمة / جيلاني الهمامي


المزيد..... - مش بس السهر.. 6 أسباب لظهور الهالات السوداء تحت العينين
- ما هي خلفية الأزمة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر؟
- المرصد السوري: السويداء أفرغت من سكانها
- من هم العشائر في السويداء؟
- -رايتس ووتش- تتهم شرطة أنغولا باستخدام القوة المفرطة ضد متظا ...
- سفير أميركا بتركيا: إسرائيل وسوريا تتوصلان لوقف إطلاق النار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شياطين بلباس رجال الدين / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين