المعطى الذي يريد أن يخفيه المسمى -نصير- تمسٌحا بجذريته الانتهازية والمنافقة، هو أن جميع الحاضرين، عدا كاتب هذا الرد واثنين أو ثلاثة من الحاضرين، ينتمون لهذه الجمعية -التوافقية-، أي بمن فيهم -نصير وأنصاره- الذين لم يعارضوا انتسابهم للمكتب المحلي الجديد للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، عبر عملية الكوطا، ونفس الشيء يسري على لجنتها الإدارية سابقا ومكتبها المركزي حاليا الذي احتل أحد مقاعده، نصير من الأنصار، عبر التعيين والتنصيب دون امتلاك القاعدة الانتخابية اللازمة لذلك!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاكتيك النضال الديمقراطي، والنضال من أجل الحريات / و. السرغيني
|