يا أستاذناً الكريم، صدقني انا اكثر حنقاً منك على جرائم الأسلام السياسي،وتخلفهِ وضرورة تغيره بحكومة علمانية مدنية تشاركية، ولكن من يحاول أن يرجع الى تأريخ الطائفية في العراق بالبحث والأستشهاد لتحليل الواقع الحالي، فليس بالضرورة هدفهُ حسب رئيك (تعرية المشهد العراقي التاريخي من جميع ملابسه لغرض هندمته كاملا بلباس وقيافة أخرى من شأنها أن تتناسب ومقتضيات الدفاع عن مرحلة الإسلام الطائفي السياسي)، بل لماذا لايكون بحثٌ في إختلالات واقعية أعترت بنية الدولة ورسمت حالة لاتوازن وهيمنة طرف دون أخر، أدت في النهاية الى إنهياره في 2003
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان الحكم الملكي في العراق طائفيا / جعفر المظفر
|