أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حرية الفرد( المواطن السوري)!. / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - مُغتصب اسكندرون يتوسط لإعادة الجولان!؟ - فاضل الخطيب










مُغتصب اسكندرون يتوسط لإعادة الجولان!؟ - فاضل الخطيب

- مُغتصب اسكندرون يتوسط لإعادة الجولان!؟
العدد: 170630
فاضل الخطيب 2010 / 10 / 8 - 18:34
التحكم: الحوار المتمدن

يعتقد البعض أن الذي اغتصب اسكندرون سيكون الوسيط لاسترجاع الجولان! تناقضٌ لا لبس فيه، ورغم ذلك يهضمه أصحاب المعدات القوية، من أصحاب النظام وأصحاب ابن عثمان.. على كل حال قانون التراكمات الكمية مازال ساري المفعول سواء بالنسبة للنظام أم بالنسبة لمناهضيه والساعين لخلعه..
تحياتي على الصراحة والجرأة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حرية الفرد( المواطن السوري)!. / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عذابات فان غوغ / فتحي مهذب
- النظر إلى العالم بعين ثالثة / فتحي مهذب
- مصر وتركيا: من ترسيم خط أحمر إلى تدريبات عسكرية مشتركة / بهجت العبيدي البيبة
- استقلال غربي كوردستان خيار استراتيجي في مواجهة الاستبداد الت ... / محمود عباس
- الزمن الحياة نقيضان بالفعل ...كيف ؟ ولماذا ؟ / حسين عجيب
- إخفاق مشروع نيوم السعودي: بين الطموح الخيالي وتحديات الواقع / ثائر ابو رغيف


المزيد..... - آيا صوفيا في تركيا.. إليك أسرار التحفة المعمارية التي صمدت 1 ...
- مادة كيميائية تتنشقها باستمرار تزيد من خطر الإصابة بأمراض ال ...
- جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة
- إيهود باراك يدعو لعصيان مدني لإسقاط نتنياهو
- إسرائيل توقف الرحلات الجوية في مطارها الرئيسي بعد سقوط صاروخ ...
- بوتين: روسيا لم تكن بحاجة قط لاستخدام الأسلحة النووية وآمل ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حرية الفرد( المواطن السوري)!. / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - مُغتصب اسكندرون يتوسط لإعادة الجولان!؟ - فاضل الخطيب