ان يرى ولد سلمى ان الحل الممكن هو القبول بالحكم الذاتي ، بالذات من اجل حل المشكلة الانسانية للمهجرين، لايعني بالضرورة ان موقف المغرب لم يعد انتهاك لحقوق الشعب الصحراوي واستيلاء على اراضي الاخرين. ان كون المغرب هي الاقوى على ارض الواقع والقادرة على فرض رغباتها والذي يعمل الزمن لصالحها، سيؤدي بالبعض الى القبول بالممكن عوضا عن تدمير الذات، غير ان ذلك لايجوز ان يمنعنا عن رؤية الانتهاكات الواسعة التي قامت بها حكومة المغرب او الصمت عنها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ولد سلمى القيادي الصحراوي الذي تمرد على عصابة الانفصال . / سعيد الكحل
|