هل سبق لأي من الدول التي أعلنت نفسها اشتراكية أو شيوعية أن قامت فيها دولة ديمقراطية يسود فيها القانون؟ النماذج التي عاصرناها في القرن الماضي والتي لاتزال بعض بقاياها قائمة حتى الآن ليست أكثر من أحزاب حاكمة على رأس أجهزة أمنية تمارس أسؤا أشكال الإستبداد والقهر. كيف توفق بين الدعوة لدولة ديمقراطية علمانية يسود فيها القانون والدعوة لدولة يسارية لا يمكن إدارتها إلا بالبطش المفرط؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.محمد على مقلد في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الدولة والعلمانية واليسار / محمد على مقلد
|