وماذا عن السلطة التي تطولها نفس الصفات بالعجز وتحتاج الى مراجعة مجموعة القيم التى تسير بها الدولة المصري اعلاميا وتعليميا وتترك الجميع نهبا لاقوال مشايخ اتوا بدين لا نعرف كيف يكون به كل هذا العنف حسب ما نشهده يوميا في القنوات الدينية التي تبث من القمر الصناعي الخاص بالدولة المصرية. ولا تريد للمواطنة على قدم المساواة فى دولة ليبرالية ديموقراطية ان تتحقق. ام اننا سنشهد نهاية دولة فاشلة في الحفاظ علي امنها بعد 5 الاف عام من الاحتفاظ بها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قبل نقد الآخر / محمد حسين يونس
|