قرأت قبل تعليقك مقالتك الجميلة ولكني خفت من التعليق فآثرت التصويت فقط وهذا اضعف الايمان، خفت لان قراءتي جاءت بعد مشاهدتي لخزعبلات هذا الشيخ الدعي والتي ظل رنينها في نافوخي ساعات طوال فخفت ان اجنح في تعليقي كما فعلت معك في المرة الاولى احسبها علي استمتع عزيزي جعفر بشرابك وكل ماتريد هنيئا مريئا بشرط ان تضع عصا الوردة على طاولة الطعام وحين تسألك أم العيال قل لها اهش بها على غنمي ولي بها مآرب اخرى سلمت وسلم المعقل وكل ذرة تراب في العراق من زاخو وحتى السيبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تقنيات جديدة في ضرب النساء بالجرة او بالماء / محمد الرديني
|