استاذنا الكبير أبا ريا لا أملك غير أن أبتسم لمرآك وأنت توزع مشاغلك بين أحفادك كم أنا سعيد بسعادتك بأحفادك كل الذي أتمناه أن تستمر سعادتك لأعياد قادمة،نرى فيها حلمنا وقد تحقق الكثير منه،كتاب في اليد ،فلم جميل في صالة للسينما، رقصة زورباوية على شاطئ دجلة،قدح من النبيذ الفرنسي نعطر به أيامنا..هل هذه الأمنيات كبيرة علينا؟؟ أذن ليختصورها بموت هادئ لنا،لأننا في الحقيقة نكون قد اضعنا العمر كله لك امنياتي بموفور الصحة صديقك ئاشتي/دنمارك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سبعة ملائكة وشاهدان .. ملامح من أفراح العيد / محمد سعيد الصگار
|