عند قرائتي للمقال أعلاه، تملكتني الحصرة من هذا النوع من الكتابة (إن صح ان نسمي هذا المقال كتابة ) لا فكرة واحدة واضحة باستتناء العداء للماوية الذي الذي اسقط صاحبه في متاهات كبيرة تظرة متالية لنظرية المعرفة سخرية مقيتة من اتجلز و من ماركس إن صاحبنا ينتقد شيئا لا يعرفه و لا يفهمه،إننا ننتظر ما وعد به رفيق سعيدة حول اتمام نقد الماوية، نتمنى ان لا تكون وعوده مثل وعود رفيقه رفيق زروال الذي أطنب اداننا بأنه سوف يكمل نقده، و إدا به أخرس لمدة ثلات سنوات فهل سوف يكون وعد كاتب هذه الترهات في مهب الريح كسابقيه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على ״الملاحظات״ للزميل خالد المهدي - أو : حينما تسقط ورقة التوت على عورة -الماويين- بالمغرب- / رفيق سعيدة
|