هنا أعود إلى التحديات والمهام لأقول, إن التحديات على الحدود بين الألمانيتين والكوريتين كانت بين الديمقراطية التي يمثلها النظام الغربي والدكتاتورية التي يمثلها النظام السوفيتي فهناك إذن وحدة تحدي وبالمقابل سيكون هناك وحدة مهام وأهداف, لكن في منطقتنا الإقليمية كيف لي أن أصدق بوجود وحدة في خطاب إمبراطورية تدعم يشكل مفتوح العنصرية الإسرائيلية مثلما تدعم الأنظمة القبلية النفطية وأصدق بعدها إنها جاءت لتنشر الديمقراطية في العراق كجزء من مشروع أكبر وأهم ألا وهو مشروع الشرق الجديد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمريكا.. لماذا نجحت في ألمانيا وفشلت في العراق.. ؟! / جعفر المظفر
|