شكرا أخي محمد. هناك شبه كبير بين ما جرى في بلديْنا. المحزن، مثلا، أن أرى مناضلا وشاعرا كبيرا مثل أحمد فؤاد نجم يسقط مثلما سقط الطاهر وطار فيتحول إلى عراب للأنظمة العربية الاستبدادية مثل سوريا وعراق صدام بحجة محاربة الأمبريالية والصهيونية، وينبهر بـ-الإنجازات- الوهمية للحركات الإسلامية مثل حزب الله وحماس. هذا مآل الوقوف الأعمى إلى جانب التحركات الجماهيرية مهما انحرفت بدل توجيهها ومواجهتها بالحقائق. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطاهر وطار: الوجه الآخر / عبد القادر أنيس
|