شكرا على التواصل أخي تي خوري. الذين كتبوا عن وطار في الحوار المتمدن أغلبهم كتبوا من منطلقات يسارية توقفت عند وطار التقدمي الذي كانه قبل عشرين سنة. شخصيا أرى أننا يجب أن نتناول تراثنا القريب والبعيد بكل موضوعية وحيادية، كما قلت، ولو آلمنا ذلك، خدمة للأجيال، وبحثا عن أسباب الخلل والتراوح في المكان الذي تعانيه مجتمعاتنا بسبب سكوتنا عن الانحرافات. إذا كان هذا ديدن رجال الدين، فمن العيب أن يكون ديدن العلمانيين واليساريين خاصة. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطاهر وطار: الوجه الآخر / عبد القادر أنيس
|