الأولى، كان على السيد عاكف أن يتمتع بجرأة أكثر ليشير إلى أن العبيدي بنى مقالة مصطنعة دفاعاً عن الإرتداد لأنه هو نفسه قد ارتد تحت حجج ليبرالية ولكل مرتدٍ حجه الثانية، في تعليقي على مقالته تلك وصف إشارتي إلى تعاون السياب مع إحدى أذرع المخابرات الأميركية وهي مؤسسة راند (الثقافية) متخصصة في نشر كل ما يسيء للفكر الشيوعي، وصفها بالقسوة . أنا أعلم جيداً بأن مؤسسة راند هي من تكفل بتسديد حساب آخر فاتورتين في آخر مشفى للسياب قبل وفاته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن السياب والشيوعيين مرة أخرى / عدنان عاكف
|