في بلدتنا، قصص كثيرة مأساوية ، مثل الدجال الذي يسترزق من قراءة الكف وقراءة تعاويذ بها مصطلحات دينية وهي في حقيقتها كفر، ويخلط السم بالعسل ويوصل رغباته الدفينة إلى الناس على صورة نبوءة أو تعليم أو حكمة. ليس من الضروري أن يكون هذا الدجال راغب في التربح، لكن ربما يكون حاقدا على كبار وأعيان القرية. لكن أهل القرية لهم من الفطنة والحكمة ما يجعلهم يكتشفون دجله سريعا. الأخ بولس، أعجبني حديثك لصحفي جريدة الأمة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اختفاء كاميليا والدروس المستفاده / بولس رمزي
|