نعم كل كلمة قلتها هي في مكانها وان القيم والأندفاع لدى تلك الأجيال من الشيوعيين كانت هي الأساس في تحريك الناس. ولااكشف لك سرا من ان انتمائنا للحزب لم يكن على اساس ( درخنا الماركسية) بل ثق لتاثرنا بتلك الكوكبة من المناضلين باخلاقهم وقيمهم وتواضعهم ومنهم من استشهد في المعارك مع الأنظمة القمعية او تحت التعذيب او من رحل عنا. علينا ان نعمل بكل مالدينا من امكانية ان نطلع الأجيال الجديدة على مآثر تلك الشموع من اجل استمرار المسيرة. مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنغام في مسيرة الرفيق جليل حسون عاصي / محمد علي محيي الدين
|