ما احلى مدينتنا ايها الشاعر الجميل ,, لم يبق من ثمانيناتها سوى بعض وجوهها التي تعرفها , وقد غادرها البعض الأعم الى منفىٍ اختياري او الى المنفى الابدي الخالد ,, لكنها ما زالت ولودة قوية رغم ترمّلها ورغم مبيتها خارج الزمن ,, في وجوه اصدقائي تكمن قوة وثقافة الناصرية الحزينة صديقي الشاعر علي الانباري يوماً ما سنجلس سوية على ضفة الفرات التي كانت ضفةً للحضارة باكملها يوماً ما سأقرأ لك من اشعارك في مقهى الفنانين هناك ,, شكرا لك يا صديقي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فيس بوكّيّات / رياض سبتي
|