اذا كان الجهل والتحجر والتدين وماينتج عنها من اخلاق هي التي تحدد هوية الأمة فياامة ضحكت من جهلها الأمم.لذلك ترى حتى في الدول الغربيةالتي لاترى في النزعة الدينية الا مايستدعي التقيؤ والاستهزاء يتراكضون لابتزاز جيوب المسلمين باغرائهم لشراء المواد الاستهلاكية من خلال اعلاناتهم المشبوهة كاحتفائهم وتباريكهم برمضان ,لقد حل بالمسلمين ان يستفيقوا من سباتهم لقد غاصت ادمغتهم بالتخلف والجمود بسبب الفكر الغيبي الطوباوي فزمن اول تحول ولم يعد يجدي السيف والعدد والصوم والصلاة.انا هذا رأيي فكر انت فيها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رمضان: شهراً للتبذير. والاسراف. والتخلف..؟ / طلال شاكر
|