أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عقدة الخواجة ... المثقف العربي بين التأصيل والتغريب / مؤيد بلاسم العبودي - أرشيف التعليقات - الى ادارة الحوار المتمدن - تي خوري










الى ادارة الحوار المتمدن - تي خوري

- الى ادارة الحوار المتمدن
العدد: 153094
تي خوري 2010 / 8 / 18 - 00:32
التحكم: الحوار المتمدن

هذا المقال مخالف لشروط النشر وغير صالح للنشر , حيث هدفه الاساسي شتم الكتاب التالية اسمائهم وبالاسم:

ومن ابرز الكتاب المرضى بهذه العقدة موسى سلامة وشبلي العيسمي وصادق العظم ومنصور حكمت .. وهم كتاب معروفون على النطاق الاقليمي بانهم رواد فكر التغريب.

فيرجى اخذ العلم والتصرف حسب الاصول
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عقدة الخواجة ... المثقف العربي بين التأصيل والتغريب / مؤيد بلاسم العبودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحليل الرمزية في القص عند خليل الشيخة / خليل الشيخة
- البيت الذي بُني لفلسطين… ولم يعد لها! / محمود كلّم
- من ذاكرة التاريخ : تحالف إسلامي عسكري بدون دراية اعضاءه / محمد رضا عباس
- في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي


المزيد..... - 3 أطفال يخطفون سيارة ويتسببون بحادث بعد مشاهدة مقطع على يوتي ...
- تحمل اسمه وسيشارك في تصميمها.. ترامب يعلن خططًا لـ-أسطول ذهب ...
- بن غفير: 100 طبيب إسرائيلي تطوعوا لإعدام أسرى فلسطينيين
- جمعية الإغاثة الطبية بغزة تحذر من مخاطر صحية على المصابين بأ ...
- هجوم سيبراني يهز -إسرائيل-..-حنظلة- تضرب قلب التكنولوجيا الإ ...
- شرطة لندن تواصل تشديد اجراءاتها الامنية ضد الداعمين للقضية ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عقدة الخواجة ... المثقف العربي بين التأصيل والتغريب / مؤيد بلاسم العبودي - أرشيف التعليقات - الى ادارة الحوار المتمدن - تي خوري