ولم يصلها حد السيف لمن لم يؤمن ولم تصبح حرائرها سبايا ولا من ولدانها مستضعفين ولا يتكلمون العربية ليقرؤا كتب السيرة والتفاسير او ما قال البخاري ومسلم في الغزوات ولا يعرفوا معاني الاحاديث بل تربوا على نهج وثني بوذي واتخذوا من الاسلام دين اساس ايمان مدفوع الثمن فلا مقياس لتسامحهم فلو عرفوا انه لا يمكن ان يكون حاكمهم الا من قريش ويجب ان يدفعوا الزكاة والا فعل ما ابو بكر لما رايت فيهم تسامح وعقلانية دين ولكن هذه الخفايا لم تصلهم بعد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آية السيف ، بين التفعيل و التعطيل . / الطيب آيت حمودة
|