أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأحزاب الأسلاموية حرمتنا من كل محاسن الديمقراطية وألبستنا مساوئها !؟ / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - الاحلام - وحيد فريد










الاحلام - وحيد فريد

- الاحلام
العدد: 151613
وحيد فريد 2010 / 8 / 12 - 20:19
التحكم: الحوار المتمدن

لكي يكون العراق ديمقرطي حقيقي عليه بتبديل الدستور العراقي اولا وذلك بحذف ان يكون دين الدوله الاسلام لان الذوله يجب ان تكون على الحياد بين مواطنيها ولاتتحيز لااحد وثانيا يمنع تأسيس احزاب تحمل صفه دينيه او قوميه وباي شكل وثالثا القيام بثوره ثقافيه تنويريه تعليميه منهجيه مبنيه على التحليل العلمي لا الالهي للامور وتفعيل القانون وبهذا فقط يتم التخلص من افه الفكر الحجري الديني والا سوف يقسم العراق لثلاث مناطق بعد نهر من دماء ابناءه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأحزاب الأسلاموية حرمتنا من كل محاسن الديمقراطية وألبستنا مساوئها !؟ / حسين محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فراشة / رحمة يوسف يونس
- أخلاقُنا تسمو على أخلاقهم ! / محمد حمد
- بيوتنا وهوسة التنظيف / رحمة يوسف يونس
- الدور السعودي في سوريا الجديدة / خلف علي الخلف
- أثر كتاب الشكر والتقدير في القانون والفرق بينهما / عباس مجيد شبيب
- الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 3-20 / حسين علوان حسين


المزيد..... - الأونروا: الأوضاع الصحية بغزة متدهورة.. وأجساد المواطنين لم ...
- جوزيف عون: الإصلاحات الاقتصادية أساس بناء الدولة.. وحماية ال ...
- الأردني موسى التعمري ينتقل لنادٍ آخر في الدوري الفرنسي
- مصر تسجل رقمًا قياسيًا في صادرات الصناعات الغذائية خلال 2024 ...
- بوغدانوف يبحث مع وفد من حماس المستجدات في غزة ويؤكد أهمية ال ...
- تقرير: انخفاض أسعار السلع في مدينة حلب السورية بعد انتهاء -س ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأحزاب الأسلاموية حرمتنا من كل محاسن الديمقراطية وألبستنا مساوئها !؟ / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - الاحلام - وحيد فريد